طلب رئيس مالى إبراهيم أبو بكر كيتا من الولايات المتحدة رفع حظر السفر على مواطنى تشاد قائلا إن الحظر قد يؤثر على التزامات تشاد الأمنية.
ويرأس كيتا تجمعا أمنيا يضم خمس دول بمنطقة الساحل فى أفريقيا.
وعبر خبراء أمنيون عن دهشتهم عندما أدرجت تشاد، وهى حليفة أمنية للولايات المتحدة منذ الحرب الباردة، مؤخرا إلى جانب كوريا الشمالية وفنزويلا ضمن حظر على السفر يشمل ثمانى دول.
ويمثل جيش تشاد حائط صد فى مواجهة حركات محلية وإقليمية مسلحة وقام بدور مهم فى صد مقاتلين من حركة “بوكو حرام” عندما حاولوا التوسع إلى خارج شمال شرق نيجيريا فى 2015. وتتخذ قوات جيش تشاد مواقع على الخطوط الأمامية فى شمال مالى المضطرب حيث أطاح متشددون بالسلطات الحكومية قبل خمس سنوات.
واستضافت تشاد، وهى حليفة رئيسية لفرنسا أيضا، تدريبا عسكريا أمريكيا لقوات خاصة ضمن استراتيجية أوسع نطاقا لتأهيل القوات الإقليمية مثل تكتل مجموعة دول الساحل الخمس الأمنى الذى يضم تشاد ومالى والنيجر وموريتانيا وبوركينا فاسو.
وقال كيتا فى بيان أرسل إلى الصحفيين يوم الأربعاء “يعتقد رئيس مجموعة الخمس أن هذا القرار قد يؤثر على التزام تشاد والتى أظهرت حتى الآن أنها شريكة مهمة فى الحرب ضد الإرهاب فى منطقة دول الساحل الخمس وخارجها.”
وأضاف البيان “يدعو الرئيس السلطات إلى إعادة النظر فى الأمر بصورة إيجابية ورفع العقوبات المفروضة على تشاد”.
- لندن تضيق الخناق على روسيا: عقوبات بريطانية تطال كبار منتجي النفط الروس
- واشنطن تلاحق النفط الإيراني بعقوبات على 29 سفينة وتدرج رجل أعمال مصرياً على القائمة
- تصعيد جديد في جنوب لبنان: غارة إسرائيلية تستهدف “كادراً” في الطيبة وتدمر معسكر تدريب لحزب الله
- رئيس الوزراء المصري يستهل زيارة رسمية إلى بيروت بملفات التعاون الصناعي والطاقي
- الحكومة المصرية: أراضي القناة ملكية عامة ولا تنازل عن العين السخنة لصالح استثمارات قطرية
- تنظيم “الدولة” يمتدح مجزرة الشاطئ في أستراليا ويصفها بالـ”مفخرة”
- السودان: نزوح آلاف العائلات من كردفان… والموارد الإنسانية على حافة الانهيار
- مجزرة مخيم زمزم: مقتل ألف مدني، واغتصاب للنساء بدارفور
- “طرابلس” تستعد لاستضافة الاجتماع ال63 لمجلس وزراء الصحة العرب
- اتحاد المستثمرين الأفرو أسيوي يكرم عبد المطلب ثابت سفير ليبيا لدى مصر







